أعلنت الغرفة الأمنية المشتركة في سبها، المجاهرة بالأمن داخل المدينة وخارجها إلى جانب التصدي لكافة الخارجين عن القانون الذين يمارسون السطو والتخريب والحرابة، متعهدة بملاحقة المخالفين.
وقالت الغرفة، في بيان أصدرته أمس السبت، إنها «سوف تضرب بيد من حديد كل مَن يخالف القانون بعيدًا عن الاعتبارات القبلية والسياسية»، معلنة فتح «باب القبول لكل متطوع يرغب بالعمل من أجل حماية الوطن والمواطن».
كما أكدت الغرفة الأمنية المشتركة أنها «تفتح باب التعاون مع كل الجهات التي تعمل من أجل الوطن والمواطن»، ونأت بنفسها عن الانتماء «لأي تيار سياسي أو قبلي أو جهوي»، مؤكدة أن مهمتها توفير الأمن والأمان.
وطالبت الغرفة الأمنية المشتركة في سبها، كافة القبائل والوجهاء والحكماء وأولياء الأمور برفع الغطاء الاجتماعي «عن المخربين الذين ألحقوا الضرر بالمواطن والدولة».
تعليقات