دان مجلس الحكماء والأعيان في الجفرة جريمة اغتيال عضوي المجلس الاجتماعي لقبائل ورفلة في بني وليد الشيخ عبدالله انطاط، والشيخ خميس اسباقة، واللذين قتلا أمس رميًا بالرصاص.
وقال السيد أحمد أبوطالب رئيس مجلس الحكماء والأعيان بالجفرة إن «عملية الاغتيال البشعة التي استهدفت رموز المصالحة الوطنية في ليبيا الشيخ عبدالله انطاط والشيخ خميس اسباقة تهدف إلى ضرب وحدة ليبيا، وخلق مزيد من الفوضى تطال التفاهمات بين القبائل الليبية قاطبة».
وأكد على أن «هذا لن يفت من عضد الجهود التي تبذل لتحقيق المصالحات في كل ربوع البلاد»، مطالبًا باسم جميع أعيان ووجهاء وحكماء الجفرة الجهات المعنية بملاحقة الجناة والكشف عن خلفيات هذه «الجريمة النكراء».
تعليقات