عثر الاثنين على الممرضة الجزائرية المخطوفة منذ أسبوع في صبراتة، داخل مسجد في المدينة وهي في حالة صحية حرجة.
وتنحدر الممرضة الجزائرية من مدينة بابار بخنشلة الواقعة شرق البلاد، وعثر عليها في حالة صحية حرجة ونقلت إلى المستشفى التعليمي بمدينة صبراتة حسبما أفادت قناة «الشروق نيوز» المحلية.
وتداولت مواقع التواصل الاجتماعي الاثنين، خبر مقتل السيدة الجزائرية سامية بخوش المتزوجة من شاب ليبي، والتي خطفت منذ أسبوع في صبراتة قبل العثور عليها.
وكانت كاميرات المراقبة بمحيط مستشفى صبراتة أظهرت أن مجهولين أرغموا الممرضة، وهي في طريقها إلى العمل على ركوب سيارة سوداء اللون، وغادروا نحو وجهة مجهولة.
وقالت عائلة بخوش إن خبر الخطف وصلها من إحدى العائلات الليبية، ولم تتلق بالرغم من المراسلات التي بعثتها للسلطات الليبية والجزائرية أي توضيح.
تعليقات