علمت «بوابة الوسط»، من مصادر مطلعة أن عددًا كبيرًا من الرياضيين والإداريين في لعبة كرة اليد، أصيبوا بفيروس «كورونا» المستجد (كوفيد-19).
وأوضحت المصادر أن عدد الأفراد الذين أصيبوا بالفيروس تجاوز الـ20 حالة، أثناء تنظيم نهائيات بطولة ليبيا لكرة اليد بمصراتة مؤخرًا، وأن حالتهم متفاوتة وأغلبهم يتماثل للشفاء وبعضهم في حالة حرجة.
ويطرح هذا العدد من الإصابات بـ«كورونا» تساؤلات حول مصير البطولات المجمعة بليبيا، وهل تطبق الاتحادات الرياضية الشروط الاحترازية للحد من انتشار الوباء في مثل هذه الأحداث؟.
تعليقات