كشف المدرب محمود الزياني عن عدد من النقاط عند النظر إلى معايير التقييم عند المفاضلة بين المدربين.
وأوضح الزياني في منشور له على صفحته الشخصية (فيسبوك) أنه من ضمن معايير التقييم نسبة النجاح التي حققها المدرب مع الفرق التي أشرف على تدريبها وفي أكثر من موسم.
وأضاف أنه من ضمن المعايير أيضًا النظر إلى عامل الخبرة الزمنية والنوعية، فالخبرة الزمنية تُعتد بالفترة التي قضاها في التدريب متواصلة أم مقطعة؟ وهل فيها إقالات أو استقالات والدرجات والمستويات التي دربها المدرب (صغار / كبار) ممتاز أم درجه أولى؟ أم منتخبات؟ أو غيرها من التصنيفات؟.
وقال وأيضا نوع ترخيص التدريب المتحصل عليه محلي (D) أو قاري (A، B،C) والدورات التنشيطية والأكاديمية المتحصل عليها محلية أم خارجية؟ ومدتها ومناهجها؟ ونوع الشهادة قارية أم دولية؟.
وأشار الزياني أيضا إلى اللغات الأجنبية التي يتقنها قراءةً وكتابةً ومحادثةً ومهاراته في استخدامه لوسائل التكنولوجية المتنوعة وعلاقات مع الإعلام الرياضي المقروء والمرئي والمسموع وسلوك المدرب وتعامله مع زملائه المدربين والحكام والرياضيين والمسيرين للعبة والإعلام الرياضي وأولياء الأمور والجمهور وغيره.
بالإضافة إلى اللباقة وحسن المظهر وقوة الشخصية والقدرة على التحاور والإقناع والكفاءة المهنية وإدارته الموسم التدريبي على أكمل وجه من حيث إعداد البرنامج التدريبي والالتزام به وإعداد الوحدة التدريبية بشكل علمي وواضح.
تعليقات