سُمح للأميركي الإيراني باكر نمازي (85 عامًا) الذي علق في إيران بعدما اعتقل فيها بمغادرة البلاد، فيما أُفرج عن ابنه الموقوف سياماك، وفق ما أعلن السبت الأمين العام للأمم المتحدة وأحد المحامين المعنيين بالملف.
وقال محامي الرجلين، غاريد غينسر، في بيان «إنها مراحل أولية أساسية، لكننا لن نتوقف ما دام نمازي وابنه غير قادرين على العودة معًا إلى الولايات المتحدة ولم ينتهِ كابوسهما الطويل»، بحسب «فرانس برس».
تعليقات