أكد محققون في الأمم المتحدة، الثلاثاء، وجود أدلة متزايدة على ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في بورما منذ انقلاب العام الماضي.
وقال نيكولاس كومجيان رئيس آلية التحقيق المستقلة لبورما في الأمم المتحدة «ينبغي أن يعرف مرتكبو هذه الجرائم أنه ليس بإمكانهم الاستمرار بالتصرف دون عقاب. نقوم بجمع هذه الأدلة وبحفظها لكي يُحملوا مسؤولية» أفعالهم، وفق ما نقلت عنه وكالة «فرانس برس».
تعليقات