حذّر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، من أن العقوبات التي فرضتها الصين على مسؤولين أميركيين اثنين على خلفية ممارسات بكين بحق أقلية الأويغور «لا أساس لها»، معتبرًا أنها لن تؤدي إلا لمزيد من التدقيق في «الإبادة الجماعية» في شينجيانغ.
وقال بلينكن في بيان، السبت، إن «محاولات بكين تخويف هؤلاء الذين يرفعون الصوت حول حقوق الإنسان والحريات الأساسية وإسكاتهم تسهم فقط في زيادة التدقيق الدولي في الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية المرتكبة في شينجيانغ»، وفق وكالة «فرانس برس».
تعليقات