قال الصحفي السوداني أنور إبراهيم إن الحكومة الإثيوبية رفضت كل الوساطات الدولية والإقليمية، و«عازمة على سحب آخر قطعة سلاح من انفصالي منطقة تيغراي».
وأضاف إبراهيم في تصريح لوكالة «فرانس برس»، أن «المعارك الضارية التي اندلعت منذ شهر تقريبا أدت إلى تردي الوضع الإنساني وفرار عشرات الآلاف إلى السودان المجاور».
فيما نفى أن يكون السودان قد أغلق حدوده البرية مع إثيوبيا، معبرا عن خشيته من حدوث «جرائم حرب» خلال المعارك التي تجري داخل المدن الإثيوبية المليئة بالسكان.
تعليقات