أعلنت وكالة أممية، الإثنين، أن التباطؤ الصناعي الناجم عن أزمة تفشي فيروس «كورونا المستجد»، لم يخفف الارتفاع القياسي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، وهو من الغازات الدفيئة المساهمة بصورة أساسية في احترار المناخ.
وأظهرت النشرة السنوية للمنظمة العالمية للأرصاد الجوية، وهي وكالة تابعة للأمم المتحدة، أن نسبة ثاني أكسيد الكربون في الجوّ سجلت ارتفاعا كبيرا في العام 2019، واستمر المنحى عينه في 2020، وفق وكالة «فرانس برس».
تعليقات