أبطل القضاء الأوروبي، الخميس، صلاحية اتفاق أساسي يسمح بنقل البيانات الشخصية بين الاتحاد الأوروبي ويسمى «درع الخصوصية (برايفاسي شيلد)، بسبب الخطر الذي تشكله برامج المراقبة الأميركية على حماية هذه المعطيات».
وقالت محكمة العدل التابعة للاتحاد الأوروبي إن هذا الاتفاق «يجعل ممكنة التدخلات في الحقوق الأساسية للأشخاص الذي تنقل بياناتهم إلى الولايات المتحدة»، لأن السلطات العامة الأميركية يمكنها الوصول إليها بدون أن يكون ذلك محددا بـ«ما هو ضروري حصرا».
تعليقات