قال مدير معهد «الأمراض المعدية» في الولايات المتحدة، الخبير أنطوني فاوتشي لمجلة «جاما» الجمعة: «لا نعرف حتى الآن ما إذا كان الشخص يتحمل هذه النسخة بشكل أفضل أم لا. لكن يبدو أن الفيروس يتناسخ بشكل أكبر، وقد تكون عدواه أقوى، إلا أننا لا نزال في طور تأكيد ذلك. وثمة علماء كبار في جينات الفيروس يعملون على ذلك».
وأظهرت دراسة نشرتها مجلة «سيل» أن النسخة الحالية من فيروس «كورونا المستجد» المنتشرة راهنا تصيب أكثر الخلايا من تلك التي كانت منتشرة في البداية في الصين، ما جعلها أكثر تسببا للعدوى بين البشر، مع أن ذلك لا يزال يحتاج إلى إثبات.
تعليقات