تبنى تنظيم «داعش» الهجوم الذي وقع في كابول بالتزامن مع مراسم تنصيب كل من أشرف غني وخصمه الأبرز عبدالله عبدالله كرئيسين لأفغانستان في حفلين منفصلين أقيما في القصر الرئاسي.
وجاء في البيان الذي تناقلته حسابات تابعة لـ«متطرفين» على تطبيق تلغرام «استهدف جنود الخلافة حفل تنصيب الطاغوت (أشرف غني) بالقرب من المقر الرئاسي» في كابول بعشرة صواريخ، دون أن يأتي على ذكر عبدالله عبدالله، بحسب «فرانس برس».
تعليقات