يري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الإثنين، «للمرة الأولى تواطؤًا بين القوميين ومصالح أجنبية» بهدف «تفكيك أوروبا»، مشيرًا بالتحديد إلى ستيف بانون (القريب من السلطات الأميركية) والروس الذين «لم يتدخّلوا يومًا لهذا الحدّ».
ماكرون يدعو إلى «معاهدة تأسيسية» لتحديد استراتيجية أوروبا في خمس سنوات
وأضاف ماكرون، خلال مقابلة مع صحف مناطقية فرنسية «لا يمكننا أن نشعر إلا بالقلق.. ينبغي على المرء ألا يكون ساذجًا.. لكنّي لا أخلط بين الدول وبعض الأفراد، حتى إذا كانوا مجموعات ضغط أميركية أو أوليغارشيين روسًا قريبين من الحكومات».
تعليقات