أكدت الشرطة البريطانية الجمعة أنها «مُلزمة» توقيف جوليان أسانج إذا خرج من سفارة الإكوادور في لندن، حيث يقيم لاجئا منذ حوالي خمس سنوات، بعد إسقاط السويد الملاحقات ضده في قضية اغتصاب، لكن بسبب «جنحة أقل خطورة».
وقالت الشرطة في بيان نشرته «فرانس برس»: «الآن بعد تخلي السلطات السويدية عن تحقيقها، يبقى أسانج ملاحقا لجنحة أقل خطورة، والشرطة اللندنية ستستخدم وسائل متكافئة مع هذه الجنحة المتعلقة بمخالفته شروطًا للإفراج عنه في 2012».
تعليقات