بدأ الفرنسيون الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية، صباح اليوم الأحد، وسط تشديدات أمنية.
وعززت قوات الأمن من انتشارها بعد الاعتداء الذي وقع في شارع الشانزليزيه قبل يومين.
وتُـجرى الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية الحاسمة لمستقبل الاتحاد الأوروبي، وسط ترقب شديد حيال الغموض الذي يلف نتائجها، بحسب «فرانس برس».
ومن بين 11 مرشحًا يتواجهون في هذه الدورة الأولى، تشتد المنافسة بين أربعة منهم يتصدرون نوايا الأصوات، وهم: الوسطي الشاب إيمانويل ماكرون، ومرشحة اليمين المتطرف مارين لوبن، يتبعهما بفارق طفيف المحافظ فرنسوا فيون، وزعيم اليسار الراديكالي جان لوك ميلانشون.
تعليقات