أعلن وزير الدفاع الأميركي جيم ماتيس أن الضربة التي استهدفت قاعدة جوية سورية دمرت 20% من الطائرات الحربية العاملة في هذا البلد.
وقال ماتيس في بيان إن «تقييم وزارة الدفاع هو أن الضربة أدت إلى الأضرار أو تدمير مواقع الوقود والذخائر وقدرات الدفاع الجوي و20% من الطائرات العاملة في سورية»، مضيفًا: «إنه ليس من الحكمة أن تكرر الحكومة السورية استخدام الأسلحة الكيميائية».
تعليقات