أعلن مسؤول في الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية الأربعاء أن التصريحات الأخيرة للإدارة الأميركية حول مصير الرئيس السوري بشار الأسد «تعطي فسحة للنظام لارتكاب المزيد من الجرائم»، غداة هجوم يشتبه أنه كيميائي في خان شيخون بشمال غرب سورية، أوقع 72 قتيلاً مدنيًا.
وصرح عبدالبشار حكيم نائب رئيس الائتلاف في مؤتمر صحفي في اسطنبول: «حتى الآن هذه الإدارة لم تفعل شيئًا بل بقيت متفرجة وفقط قامت بتصريحات تعطي فسحة للنظام لارتكاب المزيد من الجرائم».
تعليقات