أعلن مصدر عسكري فرنسي، لعدد من الصحفيين، تعرض مواطن فرنسي للخطف، صباح الخميس، قرب أبيشي في شرق تشاد بوسط أفريقيا.
وأضاف المصدر أن المخطوف مدني، مضيفًا: «يجري استخدام جميع الوسائل للتوصل إلى الإفراج عنه».
وتعذر على الخارجية الفرنسية تأكيد هذه المعلومات على الفور.
وتعود آخر عملية خطف استهدفت فرنسيين في تشاد إلى 9 نوفمبر 2009. وخُطف الفرنسي لوران موريس العامل لصالح اللجنة الدولية للصليب الأحمر شرق تشاد في عملية تبنتها مجموعة سودانية من إقليم دارفور (غرب السودان) باسم «صقور تحرير أفريقيا»، وأُفرج عنه في 6 فبراير 2010.
تعليقات