قتل كاهن في عملية احتجاز الرهائن في كنيسة قرب مدينة روان شمال فرنسا الثلاثاء، بحسب مصدر في الشرطة الذي أشار إلى أن الرجلين اللذين نفذا العملية قتلا أيضًا برصاص الشرطة.
وأعلن قصر الإليزيه أن الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند توجه إلى بلدة سانت اتيان دو روفريه برفقة وزير الداخلية برنار كازنوف، بحسب «فرانس برس».
وكانت وزارة الداخلية أعلنت «السيطرة على الخاطفين، وأن رهينة ثان في حالة الخطر». وأعلن رسميًا إحالة ملف العملية إلى قضاة مكافحة الإرهاب.
يأتي هذا التطور بينما فرنسا في حال تأهب بعد أسبوعين على الاعتداء الذي نفذه تونسي بشاحنة تبريد في مدينة نيس في جنوب فرنسا وقتل خلاله 84 شخصًا. وتبنى الاعتداء تنظيم «داعش».
تعليقات