حذرت السفارة الأميركية في بورما الأحد من تحركات للجيش و«قطع اتصالات» محتمل في رانغون، بعد أيام من انقلاب عسكري في البلد الآسيوي المضطرب سياسيا.
وذكرت السفارة، على حسابها لخدمة المواطنين على «تويتر» مساء الأحد، «هناك مؤشرات على تحركات للجيش في رانغون واحتمالية لقطع الاتصالات بين الواحدة والتاسعة صباحًا» من صباح الإثنين بالتوقيت المحلي (18:30-02:30 ت غ)، وفق «فرانس برس».
تعليقات