أبقى البنك المركزي الأوروبي، الخميس، على أسعار الفائدة الرئيسية، معربا عن «الاستعداد» لتعزيز عملياته الشرائية الضخمة للديون التي أقرّت في مارس بهدف تخفيف الأثر الاقتصادي لتفشي «كوفيد-19» المعروف بـ«كورونا المستجد».
وبعد سلسلة قرارات اعتمدتها في غضون أسابيع في مواجهة الأزمة المزدوجة، الصحية والاقتصادية، أدخلت هذه المؤسسة مرونة على عمليات تمويلها المخصصة للمصارف، وبشروط استثنائية من أجل تحفيز عمليات توزيع الاعتمادات.
تعليقات