ضمت موسوعة «مكنز التراث الشعبي العربي»، الصادرة عن مشروع معهد «الشارقة» للتراث، جزءا عن التراث الليبي حررته الباحثة الليبية فاطمة غندور.
وقالت فاطمة غندور لـ«بوابة الوسط»، الإثنين، «شاركت فيه بإعداد المادة رفقة الأساتذة علي برهانة، ومحمد سعيد، بحصيلة عن التراث الليبي، لعلها المرة الأولى التي نتشارك ونتقاسم موسوعة تراثية تجمع نخبة من الأساتذة الباحثين العرب من جيلين تقريبا».
ولفتت غندور إلى أن موسوعة «مكنز التراث الشعبي العربي» هي «أضخم محتوى عربي، ومعجم ألف بائي يتم بذلك البحث عن أي مفردة وصفا ووظيفة، ويمثل هذا المنجز جمعا وتوثيقا وتصنيفا».
وقدمت الباحثة الليبية فاطمة غندور الشكر والتقدير إلى «عميد المعهد العالي للتراث الشعبي مصطفى جاد، والراعي المشرف الرئيس للمشروع معهد الشارقة للتراث، ولمن راجعتهم في المعلومات والدتي وعمتي، والقاص أحمد يوسف عقيلة، والأستاذة جمعونة مادي».
تعليقات