أصدر المغني الكندي «ذي ويكند»، الذي سطع نجمه العام الماضي، ثالث ألبوم له مسجل في الاستوديو بعنوان «ستاربوي» تعاون في إعداده خصوصًا مع الثنائي الفرنسي «دافت بانك».
ويتضمن الألبوم الجديد 18 أغنية ومرفق بفيلم قصير ويعكس التطور السريع في مسيرة المغني بعد سنة بالتحديد من صدور ألبوم «بيوتي بيهايند ذي مادنيس» وأغنيته الشهيرة «كانت فيل ماي فيس»، وفقًا لوكالة الأنباء الفرنسية.
وتعاون ذي ويكند، واسمه الحقيقي أبيل تسفاي، في إعداد هذه الأسطوانة الجديدة مع مجموعة من الفنانين، من أمثال مغني الراب كندريك لامار والنجمة لانا ديل ري، فضلاً عن الثنائي الفرنسي دافت بانك الذي ترك بصمته على هذه المجموعة الموسيقية.
وعبر إذاعة ميوزيك بيتس 1 التابعة لآبل، أقر الفنان المولود لوالدين إثيوبيين، والذي عرف الشهرة بدعم من مغني الراب الكندي درايك، بأنه لطالما أراد العمل مع هذه الفرقة الغامضة التي لا تظهر إلى العلن من دون اعتمار خوذة والتي شكلت مصدر إلهام له في بداية مسيرته.
ويتطرق ستاربوي خصوصًا لموضوع الثروة التي اكتسبها حديثًا المغني الذي عرف الشهرة بعد نشر أشرطة له على يوتيوب. وتصدر ذي ويكند البالغ من العمر 26 عامًا هذه السنة قائمة المشاهير الجدد الذين يجنون أكبر المبالغ مع ثروة مقدرة بـ55 مليون دولار، بحسب مجلة فوربز.
تعليقات