اعتلى فيلم التشويق «دونت بريذ» شباك التذاكر مع بدء عرضه في أميركا الشمالية، مطيحًا بفيلم «سويسايد سكواد» الذي هيمن على العروض السينمائية لثلاثة أسابيع، بحسب أرقام موقتة نشرتها شركة «إكزبيتر ريليشنز».
وحصد هذا الفيلم، الذي يروي قصة ثلاثة لصوص يقتحمون منزل رجل ثري كفيف، 26.1 مليون دولار. وهو يندرج ضمن فئة أفلام رعب جديدة تنتج بميزانية منخفضة مع التركيز على عناصر التشويق بدلاً عن حمامات الدم والمؤثرات الخاصة، وفق «وكالة الأنباء الفرنسية».
وتراجع بالتالي إلى المرتبة الثانية «سويسايد سكواد» آخر إنتاجات استوديوهات «وورنر براذرز» المستوحى من عالم قصص «دي سي كوميكس»، الذي بلغت تكلفة إنتاجه 175 مليون دولار. وحقق الفيلم الذي يؤدي أدوار البطولة فيه ويل سميث وغاريد ليتو ومارغو روبي، بـ 12.1 مليون دولار في الأسبوع الرابع من عرضه في الصالات (283 مليون دولار في المجموع).
وتقدم إلى المرتبة الثالثة «كوبو آند ذي تو سترينغز» الذي تدور أحداثه في قرية يابانية خلال القرون الوسطى، ويروي قصة فتى يتمتع بقدرات خارقة يحاول حماية إرث أجداده. وسجل فيلم التحريك هذا 7.9 مليون دولار من العائدات (25 مليونًا في المجموع).
وتلاه في المرتبة الرابعة فيلم رسوم متحركة آخر للبالغين هو «سوسدج بارتي» مع 7.7 مليون دولار من العائدات (80 مليونًا في المجموع).
وفي المرتبة الخامسة جاء فيلم جديد هو «ذي ميكانيك» الذي يروي مغامرات قاتل مأجور، ظن أنه تخلص من ورطته والذي حصد 7.5 مليون دولار في أسبوعه الأول في الصالات.
تعليقات