تسعة أشهر مرت على البدء في إعداد المخطط الخماسي للتنمية (2016- 2020)، ولم يتضح بعد تاريخ الانتهاء من إعداده، رغم سعي حكومة الحبيب الصيد للانتهاء من إعداد هذا المخطط بداية 2016، وعرضه على مجلس نواب الشعب للمصادقة عليه.
ومن المنتظر أن ينعقد خلال منتصف شهر أبريل الجاري، اجتماع لمجلس الوزراء لعرض برامج المخطط الخماسي للتنمية (2016- 2020)، بعد أن تم عقد مجلس وزاري منتصف شهر مارس الماضي، ونظر في أهم التوجهات المرسومة في هذا المخطط وبحث في أبرز الجوانب المتصلة بأهداف المخطط التنموي المستقبلي، بحسب موقع «حقائق أون لاين».
وتعمل الحكومة من خلال هذا المخطط، على التخفيف من وطأة البطالة ودفع عجلة الاستثمار، ودعم البنية التحتية وتحسين مناخ الأعمال.
تعليقات