وقعت اشتباكات بين الوحدات الأمنية التونسية وعدد من الشباب المحتج الذي أغلق المعبر الحدودي مع الجزائر، للمطالبة بتشغيلهم في البلدية الجديدة التي تم إنشاؤها أخيرًا في منطقة حزوة من ولاية توزر.
واستعمل الأمن خلال المواجهات التي اندلعت أمس الغاز المسيل للدموع، فيما رشق المحتجون وحدات الأمن بالحجارة، وذلك وفق ما ذكرت جريدة «الصريح» في عددها الصادر اليوم الثلاثاء.
وتواصل التوتر والاحتقان بالمنطقة إلى ساعة متأخرة من مساء يوم الأمس.
تعليقات