قضت محكمة مغربية، الجمعة، بسجن الصحافي سليمان الريسوني خمسة أعوام لإدانته بـ«اعتداء جنسي» في حق شاب، بينما غاب المتهم عن محاكمته بسبب إضراب متواصل عن الطعام منذ 93 يومًا.
واعتُقل الريسوني في مايو العام 2020، في قضية يعتبرها «مفبركة» بسبب آرائه، حسب وكالة «فرانس برس».
وطالبت منظمات حقوقية محلية ودولية وأحزاب سياسية مغربية ومثقفون في عرائض وبيانات سابقة بالإفراج عنه، بينما تشدد السلطات في مواجهة هذه المطالب على استقلالية القضاء.
تعليقات