قُتل 12 عنصرًا على الأقل من قوات النظام السوري، الثلاثاء، جراء كمين نصبه مسلحون، وفق المرصد السوري لحقوق الإنسان، في محافظة درعا جنوبًا، التي تشهد فوضى أمنية، وتعد «مهد» الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت قبل عشرة أعوام، وفقًا لوكالة «فرانس برس».
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، لوكالة «فرانس برس»، إن «مجموعة من المسلحين هاجمت شاحنتين عسكريتين وحافلتين صغيرتين لقوات النظام لدى عبورها في محيط بلدة المزيريب في ريف درعا الغربي».
تعليقات