أكد المرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني للبابا فرنسيس اهتمامه بأن «يعيش المواطنون المسيحيون كسائر العراقيين في أمن وسلام وبكامل حقوقهم الدستورية»، بحسب بيان صادر عن مكتبه نقلته وكالة «فرانس برس»، عقب اللقاء الذي جمع بينهما في النجف.
ويمدّ البابا في هذا اللقاء التاريخي غير المسبوق، اليد إلى الإسلام الشيعي، بعدما كان وقع قبل عامين وثيقةً عن الأخوة الإنسانية مع إمام الأزهر الشيخ أحمد الطيب، ممثلا عن الإسلام السني.
تعليقات