أكّد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن الجمعة، أنّ بلاده تريد تغييرا وليس «قطيعة» في العلاقات مع السعودية بعد نشر تقرير استخباري حول «اغتيال الصحفي جمال خاشقجي» في العام 2018.
وقال: «ما فعلناه من خلال الإجراءات التي اتخذناها هو في الحقيقة ليس قطعا في العلاقة، ولكن إعادة ضبطها لتكون أكثر انسجاما مع مصالحنا وقيمنا»، حسب تصريح صحفي نقلته وكالة «فرانس برس».
واتهم التقرير ولي العهد محمد بن سلمان بأنه «أجاز» عملية الاغتيال، وردت وزارة الخارجية السعودية «برفضها القاطع» لما جاء في التقرير.
تعليقات