عاد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون إلى بلاده، الثلاثاء، بعد شهرين من العلاج في مستشفى بألمانيا إثر إصابته بفيروس «كورونا المستجد»، وفق صور أظهرها التلفزيون الحكومي.
وظهر تبون «75 عاما» بحالة أفضل من آخر ظهور له قبل ثلاثة أسابيع، وكان يرافقه رئيسا غرفتي البرلمان ورئيس الوزراء ورئيس أركان الجيش ورئيس المجلس الدستوري، حسب «فرانس برس».
تعليقات