تعهد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، الخميس، بــ«الضرب بيد من حديد» ضد المتطرفين في المملكة المحافظة، بعد هجومين على القنصلية الفرنسية ومقبرة لغير المسلمين، تبنى إحداهما تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميًّا بـ«داعش».
وقال الأمير الشاب، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الحكومية، «واس»: «عملنا اليوم أصبح استباقيًّا، وسنستمر في الضرب بيد من حديد ضد كل مَن تسول له نفسه المساس بأمننا واستقرارنا»، وفق «فرانس برس».
وأضاف: «لم يعد التطرف مقبولًا في المملكة العربية السعودية».
تعليقات