أبلغ وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، نظيره التركي مولود تشاوش أوغلو مساء الإثنين أن طهران تعارض العملية العسكرية في سورية، حسب وكالة الأنباء الفرنسية.
ودعا ظريف خلال مكالمة هاتفية مع أوغلو إلى «احترام وحدة أراضي (سورية) وسيادتها الوطنية، وشدد على ضرورة مكافحة الإرهاب وإحلال الاستقرار والأمن في سورية»، وفق ما جاء في بيان وزارة الخارجية الصادر في وقت متأخر أمس، بعدما بدا وكأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أخلى الساحة أمام هجوم تركي على القوات الكردية في شمال سورية.
تعليقات