قرر أسد القيام بمغامرة، ففر بحثًا عن الحرية والخراف في منطقة كارو القاحلة انتهت في الجبال بسهم أسقطه أرضًا، وفقًا لما قالته الحدائق الوطنية في جنوب أفريقيا.
وكان الأسد «سيلفستر» فر من حديقة «كارو» الوطنية قبل ثلاثة أسابيع، وبدأ هجومًا على الخراف على مساحة 300 كيلو متر قبل أن يتم تخديره يوم الاثنين، وفقًا لـ «رويترز».
ونقل الأسد جوًا من جبال نوفيلد التي يصل ارتفاعها إلى 1750 مترًا فوق سطح البحر في عملية دقيقة لا مجال فيها للخطأ.
وأعيد الأسد إلى الحديقة التي تقع على بعد 450 كيلو مترًا شمال شرق كيب تاون.
تعليقات